البنت في مجتمعنا الشرقي هي عبدة لابيها والاخوانها تبقى في عبوديتها لاسرتها وحتى ان تزوجت تتنقل عبوديتها لزوجها وليس لها الحق في اتخاذ القرارات حتى الخاصة بها وعليها ان تفعل ما يحلو لهم وليس ما يحلو لها ومحسوبة عليها تصرفاتها وضحاكاتها ومحسوب عليها مل شئ تفعله او تقرله هذا لسان حال الكثيرات وربما هذه حياتكِ
انا مررت في هذه العبودية لعقود طويلة من الزمن حتى حررني الرب يسوع من المرارة التي كنت اشعر بها وملاني بسلام داخلي وفرح وابتهاج وقناعة لا بنطق بهما وانا بالرغم من كوني غير متزوجة واعيش مع اخي وامي اللذان كانا يعاملاننب بصورة سيئة لعقود طويلة من الزمن لا اشعر بالكراهية نحوهما رغم كونهما سبب الالام الموجعة التي حلت بي في وقت شبابي ولكنني الان احبهما واصلي على نيتهما ولقد غفرت لهما واسأل الله ان يغفر لهما وان يوفقهما ويباركهما امين
vflh j;,k i`i pdhj;A h, lh jauvdk fi ,hgpg hgjh[u